الثوم ينقّي الدمّ من نيكوتين السجائر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





الثوم ينقّي الدمّ من نيكوتين السجائر وزيت السمك ماذا يفعل؟






مسمار القدم: يُهرس نصف حصٍّ من الثوم، ويوضع على المسمار دون أن يصل إلى الأجزاء السليمة من حوله، وتوضع لصقة فوقه طوال الليل.

الكلف: يوضع الثوم مدقوقاً مع دهن اللوز، ويُدهن مساءً.

قشرة الرأس:
٤٠ غراماً من السبيرتو + ٢٥ حصاً من الثوم، توضع الكمّية في زجاجة وتعرّض
للشمس لمدة ١٢ يوماً ثمّ يُصفّى المزيج في زجاجة أخرى، ويُدلّك الرأس
بالمحلول.

كذلك
يمكننا أن نخلط كمية من الجرجير مع الماء مع خمس حبّات من الثوم في
الخلاط. وتدلّك فروة الرأس بالخليط، مرة أو مرّتين في الأسبوع، ليتمّ
القضاء على القشرة تماماً.

لآلآم الظهر والمفاصل والروماتيزم: يُدهن مكان الألم بخليط يضمّ: زيت الزيتون + الثوم + الحبة السوداء + الحلبة الناعمة.

لتنقية الدمّ من نيكوتين السجائر: يُبلع حصّ من الثوم على الريق يومياً.

لتذويب الشحوم وطرد السموم من الجسم: يُنقع كلّ يوم مساءً مقدار ١٠ حصوص من الثوم في كوب من الماء، ويُترك حتى الصباح، ويُشرب على الرّيقً لمدّة ٤٠ يوماً .

للضغط والكوليسترول: تُنقع ٥ حصوص ثوم مدقوقة، في نصف ليتر من الخلّ. تُترك لمدة ١٥ يوماً، وبعدها تؤخذ ملعقة كبيرة، كلّ يوم على الرّيق.


عرف
الجميع أهميّة زيت السمك، حين بدأ الباحثون بمراقبة سلوك أحد الأطفال
ويُدعى إليوت. وما كان معروفاً عن إليوت، أنذاك، أنه يكره القراءة،
والكتابة، ويعتبر الذهاب إلى المدرسة، مضيعةً للوقت.إضافةً إلى أنه كان
يكره القيام بأي مجهودٍ فكريّ أو جسدي. والدليل، حسب الباحثين طبعاً، أنه
كان يمضي معظم وقته مستلقياً على الكَنبة في منزله، بالرغم من أنه يفترض
بالأطفال في سنّه أن يكونوا في أوجّ حيويتهم ونشاطهم.

بعد
أن راقب الباحثون حالة الطفل إليوت، قرروا إعطاءه زيت السّمك، الذي يمكن
أن يتمثل بالغذاء أو بالحبوب حتّى. تحوّل إليوت تدريجياً من طفلٍ كسول بكل
ما للكلمة من معنى، إلى طفلٍ شغوفٍ بالقراءة، الموسيقى الكلاسيكية، وبكتابة
القصص، وكلّ ذلك كان بفضل تناوله زيت السمك.

وتابع
الباحثون مراقبة حالة الطّفل، فاكتشفوا أنّ هناك ارتباطاً وثيقاً بين
الذكاء والغذاء، وتحديداً زيت السمك المعروف بـ «أوميغا -٣»، الأساسي
لتطوّر الدماغ وعمله، والذي تفتقر إليه الأنظمة الغذائية. وهنالك نظام
غذائي للتلميذ لتحسين أدائه الصحيّ والذكائيّ والسلوكي، إضافةً إلى الجرعات
اليومية الكافية من زيت السمك: ٣ بيضات مسلوقة + قطعة خبز أسمر + قطعة من
الفاكهة.

ويمكننا الإستفادة من زيت السمك في وجباتنا من خلال تناول الآتي:

على وجبة الغداء: سندويش (خبز أسمر) من التّونة المعلّبة + الخسّ + قطعة صغيرة من الجبنة + شرائح جزر + لبن + قطعة من الفاكهة.

على وجبة العشاء: شرائح مشويّة من السّمك (السلمون) + بطاطا طازجة مسلوقة + سبانخ أو بروكولي + طبق من سلطة الفاكهة الطازجة.

لكن علينا أن نتذكر دائماً ألا نتناول كميات أكثر من اللزوم من زيت السمك أو أي نوع آخر من الأطعمة.

فمهما كانت الوصفات نافعة، يجب تناولها باعتدال.