منتدي عزه
حصّني نفسك ضد سرطان الثدي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدي عزه
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حصّني نفسك ضد سرطان الثدي 829894
ادارة المنتدي حصّني نفسك ضد سرطان الثدي 103798
منتدي عزه
حصّني نفسك ضد سرطان الثدي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدي عزه
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حصّني نفسك ضد سرطان الثدي 829894
ادارة المنتدي حصّني نفسك ضد سرطان الثدي 103798
منتدي عزه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر في (منتدي عزه )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حصّني نفسك ضد سرطان الثدي

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عزه مرشود
صاحبة المنتدي
صاحبة المنتدي
عزه مرشود


عدد المساهمات : 2984
نقاط : 7691

حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Empty
مُساهمةموضوع: حصّني نفسك ضد سرطان الثدي   حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Icon_minitime1الجمعة يونيو 29, 2012 10:44 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صحيح
أنّ الطب يحرز تقدماً كبيراً في ميدان علاج سرطان الثدي، لكن هذا لا يجب
أن يقلل أبداً من أهمية اتّباع سبل الوقاية. فالوقاية تضل دائماً أفضل من
العلاج، خاصة عندما يتعلق الأمر بأمراض خطيرة مثل السرطان.
كلما زادت خطورة مرض ما، اكتسبت سبل الوقاية منه أهمية إضافية. والحال أن
سرطان الثدي يحتل مقاماً متقدّماً على لائحة الأمراض التي تودي بحياة آلاف
النساء سنوياً في مختلف أنحاء العالم. ونستعرض في ما يلي أهم سبل الوقاية
التي يمكن للنساء إتباعها لوقاية أنفسهنّ من هذا المرض القاتل:
1- إعتماد نظام غذائي صحي: يجب أن يكون النظام الغذائي المتبع مدى الحياة
متوازناً وغنياً بالمنتجات الطبيعية الكاملة. ومن الضروري تناول 5 حصص على
الأقل يومياً من الفواكه والخضار. فهذه الأخيرة لا تساعد على التحكم في
الوزن فحسب (وهو عامل بارز في الوقاية من السرطان) بل تسهم في التخفيف من
خطر الإصابة بالسرطان. وتنصح إختصاصية التغذية، الأميركية راشيل زينامان،
بملء الطبق بأكبر عدد من المنتجات الطبيعية الملونة، التي تحتوي على مواد
كيميائية نباتية مقاومة للسرطان. وتؤكد أن فاعلية العديد من هذه المواد
تتضاعف عندما تتفاعل مع بعضها بعضاً. ويجب التركيز بشكل خاص على تناول
الخضار من الفصيلة الصليبية، مثل البروكولي والقرنبيط والملفوف، فهي تحتوي
على مواد تُدعى (Isothiocyanates) تسهم في تخليص الجسم من الإستروجين.
والمعروف أنّ للإصابة بسرطان الثدي علاقة وثيقة بكميات الإستروجين الزائدة
في الجسم. إضافة إلى الخضار المذكورة، يجب التركيز على تناول الثوم لأنّه
يساعد على كبح نمو بعض الأورام، والفطر الذي يحتوي على حمض يخفف من إفراز
الإستروجين، وسمك السالمون الغني بالفيتامين D وأحماض أوميغا/ 3 الدهنية،
وكلاهما يسهمان في مكافحة نمو الأورام. من جهتها تساعد الدهون الصحية مثل
زيت الزيتون في التخفيف من خطر الإصابة، مثلها مثل بذور الكتان التي تحتوي
على الليغانان التي تخفف من تأثير الإستروجين في الجسم. وكانت دراسة أجريت
في سنغافورة قد أظهرت أنّ النساء اللواتي يعتمدن نظاماً غذائياً غنياً
بالتوفو والصويا، هنّ أقل عرضة لزيادة كثافة نسيج الثديين، وهو أمر مرتبط
بالإصابة بالسرطان. وفي دراسة أخرى أجريت في بريطانيا وشملت 13 ألف إمرأة،
تبين أن خطر الإصابة بسرطان الثدي يرتفع بمعدل ضعفين لدى النساء اللواتي
يتناولن 90 غراماً من الدهون حيوانية المصدر يومياً، وذلك مقارنة باللواتي
يأكلن نصف هذه الكمية. وفي الصين واليابان، حيث النساء يتناولن القليل من
مشتقات الحليب، نجد أن حالات الإصابة بسرطان الثدي تسجل أرقاماً أقل بخمس
مرّات عما هي عليه في الدول الغربية. وفي المقال أظهرت دراسة أجراها
البحاثة في جامعة هارفرد، وشملت أكثر من 90 ألف إمرأة في سن اليأس، أن هناك
علاقة بين الإستهلاك الكبير (أكثر من حصة ونصف يومياً) من لحم البقر
والخروف، وزيادة خطر الإصابة بنوع من أنواع سرطان الثدي. وتبين أيضاً أن
طريقة طبخ اللحوم لا تقل أهمية عن حجم الحصص التي تتناولها المرأة منها.
فقد أظهرت دراسة أجريت في جامعة كارولينا الشمالية، أن خطر الإصابة بسرطان
الثدي يزداد لدى النساء في سن اليأس، اللواتي اعتدن على تناول الكثير من
اللحوم الحمراء ولحوم الدواجن المشوية والمدخنة خلال حياتهنّ، وذلك مقارنة
باللواتي كن يأكلن كمية أقل من هذه اللحوم. فعند شي اللحوم تشكل الأحماض
الأمينية مواد مسرطنة، وتكون هذه المواد مركزة جدّاً في اللحوم المحروفة.
كذلك فإن تساقط قطرات الدهون من اللحم على الفحم المشتعل يؤدي إلى تشكُّل
مواد مسرطنة أخرى تلتصق باللحوم.
2- تفادي المواد الكيميائية ومبيدات الحشرات: تشير الإحصاءات التي أجريت في
سبعينات القرن الماضي إلى أن معدلات الإصابة بسرطان الثدي كانت مرتفعة
جداً في البلدان التي كانت تستخدم أنواعاً معيّنة من مبيدات الحشرات.
وترافق حظر إستخدامها في ما بعد، مع إنخفاض ملحوظ جدّاً في حالات الإصابة
بهذا السرطان المميت. وكانت الدراسات قد أكدت أنّ المواد الكيميائية
الموجودة في مبيدات الحشرات، والوقود، مواد التنظيف والمواد المذيبة ترفع
مستويات الإستروجين، ما قد يؤدي إلى نمو الأورام. وينصح إختصاصي السرطان،
البريطاني نيجون أكليز بإستخدام مواد التنظيف الصديقة للبيئة (المحضرة من
منتجات طبيعية، مثل الخل الأبيض وكربونات الصودا) وتناول الأطعمة الناتجة
عن الزراعة العضوية كلما أمكن ذلك.
3- ممارسة الرياضة: لا تسهم ممارسة الرياضة في تقوية الجهاز المناعي فحسب،
بل إنها تعزز أيضاً صحة الثديين. فالرياضة تساعد على تفادي تراكم الوزن
الزائد مع التقدم في السن. وهذا أمر إيجابي جدّاً للثديين، لأن دهون الجسم
الزائدة، تزيد من إفراز الإستروجين الذي يلعب دوراً بارزاً في الإصابة
بأنواع عدة من سرطان الثدي. وتقول إختصاصية الأوبئة، الأميركية مارجي
ماكولو، إنّ الوزن الزائد يُعتبر عامل خطر كبيراً، يزيد من إمكانية الإصابة
بسرطان الثدي خاصة بعد سن اليأس. لذلك من الضروري التحكم في الوزن من سن
يافعة. أمّا في ما يتعلق بمدة ونوعية التمارين الرياضية التي تسهم في
الوقاية من سرطان الثدي، فقد أظهر البحاثة في جامعة ويسكونسون الأميركية
أنّ النساء اللواتي يمارسن الرياضة إلى درجة التعرق لمدة 6 ساعات في
الأسبوع على الأقل، ينجحن في التخفيف من إمكانية إصابتهنّ بسرطان الثدي
بنسبة 23% مقارنة بالنساء اللواتي لا يمارسن أي نوع من الرياضات. ويقول
البروفيسور برايان سبراغ، الذي أشرف على الأبحاث، إنّ الإستروجين يستحث نمو
خلايا غير طبيعية في الثدي. والتمارين الرياضية القوية تساعد على التخفيف
من كمية الإستروجين التي يفرزها الجسم خلال الدورة الشهرية. وينصح البحاثة
في جامعة بريستول البريطانية بممارسة الرياضة لمدة نصف ساعة على الأقل، 5
أيام في الأسبوع، شرط أن تكون التمارين قوية نسبياً، وتزيد من سرعة ضربات
القلب. ويمكن ممارسة أي نوع من الرياضات مثل الهرولة أو المشي السريع أو
ركوب الدراجة. من جهة ثانية تقول الدكتورة جولي غارلو، إختصاصية الأورام في
جامعة واشنطن، إنّ الأنشطة البدنية تساعد أيضاً على خفض مستويات الأنسولين
الذي أظهرت الأبحاث علاقته بسرطان الثدي.
4- التعرف إلى تاريخ العائلة الطبي: إذا كانت إحدى القريبات من الدرجة
الأولى للمرأة مصابة بالسرطان في سن مبكرة، فإن إمكانية إصابة المرأة نفسها
بالسرطان ترتفع. غير أنّه لا داعي للقلق الشديد، فما بين 5و10% فقط من
حالات السرطان تكون وراثية. وتشير الأبحاث البريطانية إلى أنّ المرأة التي
تصاب أُمّها أو أختها بسرطان الثدي قبل سن الأربعين، تكون معرضة لخطر
الإصابة في السن نفسها، مثل تعرُّض أي إمرأة أخرى في سن الخمسين. وقد سبق
للعلماء أن اكتشفوا جينتين لسرطان الثدي، تكون النساء اللواتي يحملنهما
معرضات للإصابة بنسبة 85% أكثر من النساء الأخريات. لذلك ينصح الإختصاصيون
كافة النساء اللواتي أصيبت 4 قريبات لهنّ بسرطان الثدي أو بسرطان المبيض،
إستشارة الطبيب بشأن الخضوع لفحص حمض نووي، للكشف عن وجود أو عدم وجود
الجينتين المذكورتين.
5- الإمتناع عن التدخين: على الرغم من أن سرطان الثدي لا يُعتبر مرضاً
مرتبطاً مباشرة بالتدخين، إلا أنّ الأبحاث أظهرت أن تدخين النساء في سن
مبكرة يزيد من خطر إصابتهنّ بسرطان الثدي لاحقاً. وكانت دراسة أميركية شملت
أكثر من 65 ألف إمرأة ونشرت نتائجها مجلة "علم الأوبئة"، قد أظهرت أن
تأثير التدخين في زيادة إمكانية الإصابة بسرطان الثدي، يبلغ ذروته لدى
النساء اليافعات قبل الإنجاب. مثال على ذلك فإنّ المرأة التي اعتادت على
تدخين 20 سيجارة يومياً مدة عشر سنوات، قبل إنجابها لأوّل مرّة، تزيد من
خطر إصابتها بسرطان الثدي بنسبة 78% مقارنة بالنساء اللواتي لم يدخن أبداً.
6- الرضاعة الطبيعية: من المعروف أن إنتظار المرأة إلى ما بعد سن الثلاثين
لإنجاب أوّل طفل لها، يزيد من خطر إصابتها بسرطان الثدي، لكن الأبحاث
الجديدة التي أجريت في جامعة كاليفورنيا، بينت أنّ الرضاعة الطبيعية تساعد
على التخفيف من بعض هذه الزيادة في خطر الإصابة. ويقول البروفيسور جيسك
أوركين، الأستاذ المساعد في الطب الوقائي في الجامعة، إنّ الثدي يكون بالغ
التأثر بالمواد المسرطنة الموجودة في البيئة المحيطة، مثل دخان سجائر
الآخرين، ومبيدات الحشرات، بين سن بلوغ الفتاة والحمل الأوّل. ويبدو أنّ
الحمل يؤدي إلى تغيُّرات في خلايا الثدي فيجعلها أقل تأثراً بهذه العوامل،
وتسهم الرضاعة الطبيعية بمزيد من هذه التغيرات الواقية. من جهة ثانية،
يعتقد بعض العلماء أنّ الرضاعة الطبيعية تخفف من خطر الإصابة بسرطان الثدي،
نظراً لتوقف العادة الشهرية خلالها، ما يخفف من تعرض المرأة لهرمون
الإستروجين.
7- تخفيف الوزن: تؤدي البدانة إلى زيادة كبيرة في مستويات الهرمونات
الجنسية (الإستروجين والتستوستيرون) في الدم، وقد يؤدي ذلك بدوره إلى
مضاعفة خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي ما بعد سن اليأس. وينصح الإختصاصيون
المرأة بالتخلص من الكيلوغرامات الزائدة التي تتراكم في جسمها أثناء الحمل.
فقد أظهرت الدراسات أن إحتفاظ المرأة بزيادة في الوزن قدرها 20 كيلوغراماً
بعد الإنجاب، يضاعف من خطر إصابتها بسرطان الثدي في فترة لاحقة من حياتها.
وإذا بلغت هذه الزيادة 25 كيلوغراماً، فإنّ الخطر يتضاعف ثلاث مرّات. لكن
لا يعني هذا خضوع الأُم لحميات غذائية صارمة بعد الإنجاب، بل يتوجب عليها
التخلص من الوزن الزائد ببطء، فتمنح نفسها فترة سنة على الأقل لإعادة وزنها
إلى ما كان عليه قبل الحمل. أمّا خلال فترة الحمل فإن زيادة في الوزن
تتراوح بين 12 و17 كيلوغراماً تُعتبر زيادة طبيعية ولا ترتبط بأيّ مشكلة
صحية على المدى البعيد.
8- تقصي المعلومات العلمية كافة بشأن العلاج الهرموني البديل: قبل أخذ
القرار بشأن تناول العلاج الهرموني البديل يتوجب على المرأة، إضافة إلى
إستشارة طبيبها الخاص، أن تتعرف إلى ما أفرزته الأبحاث التي أجريت في
العالم حول هذا العلاج البديل. ففي واحدة من أكبر الدراسات العالمية التي
شملت أكثر من مليون إمرأة، بين أن إمكانية الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء
اللواتي يتناولن العلاج الهرموني البديل، تبلغ ضعف ما هي عليه لدى النساء
اللواتي لا يتناولنه. ونتيجة لهذه الدراسة نصح أطباء في هولندا النساء
بالتوقف عن تناول هذا العلاج. ولحُسن الحظ، فإنّه مع إيقاف العلاج، يتراجع
خطر الإصابة بسرطان الثدي، وبعد مرور 5 سنوات على إيقافه، تعود إمكانية
إصابة المرأة التي أوقفته، إلى مستوياتها نفسها لدى المرأة التي لم تتناوله
أبداً. أمّا بشأن حبوب منع الحمل، فقد جاء في بعض التقارير، أنها قد تزيد
من خطر الإصابة بسرطان الثدي. لكن دراسة أميركية شملت 9000 إمرأة، أظهرت
أنّه لا يوجد فارق في نسبة الخطر بين النساء اللواتي يتناولن حبوب منع
الحمل والأخريات اللواتي لا يفعلن ذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://azza.banouta.net
اسيرة الاحزان

اسيرة الاحزان


عدد المساهمات : 435
نقاط : 465
العمر : 59

حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصّني نفسك ضد سرطان الثدي   حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Icon_minitime1الجمعة أغسطس 24, 2012 4:33 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس
الاداره
الاداره
فارس


عدد المساهمات : 152
نقاط : 157
العمر : 25

حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصّني نفسك ضد سرطان الثدي   حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 28, 2012 6:02 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شيرو
مشرف عام
مشرف عام
شيرو


عدد المساهمات : 93
نقاط : 139
العمر : 31

حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصّني نفسك ضد سرطان الثدي   حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 28, 2012 9:48 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تويا كوين

تويا كوين


عدد المساهمات : 596
نقاط : 874
العمر : 50

حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصّني نفسك ضد سرطان الثدي   حصّني نفسك ضد سرطان الثدي Icon_minitime1الخميس أغسطس 30, 2012 1:21 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حصّني نفسك ضد سرطان الثدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سرطان الثدي الاسباب وطرق الفحص
»  بصور توضيحية تعرفي على سرطان الثدي
» الجزر والبطاطا الحلوة لمكافحة سرطان الثدي
» الاسبرين يقي من سرطان الجلد
» طرق فحص الثدي بالمنزل وبالصور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي عزه :: المنتديات العامه :: منتدي الطب البديل-
انتقل الى: